العوائق تعترض طريقك كي تتخطاها لا أن تقف عندها .. ففي بدايتهما .. نفذ المال من “ستيف جوبز” وشريكه “وزنياك” .. والذي كان يلزمهما لشراء مكونات يصنعان بهما حاسوبهما أبل الأول، رغم ورود طلبات شراء لهذا الجهاز .. بسرعة باع “جوبز” سيارته .. وباع “وزنياك” آلته الحاسبة المتقدمة، وبهذا المال أكملا الطريق .. لم يقفا ويبكيان .. بل وجدا الحل السريع
التصنيف: مقالات وكتب
الى أشعب . وأخوانه.. الى أين تريد أن تصل
ذهب سائح الى المكسيك ، فامتدح الصيادين المَحليين في جودة أسماكهم، ثُمَّ سألهم:
كم احتاجوا من الوقت لاصطيادها؟! فأجابه الصيادون في صوتٍ واحد:
” ليس وقتا طويلاً ” !
فسألهم: “لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر؟!
فأوضح الصيّادون أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم !
فسألهم: “ولكن ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم؟”
أجابوا:”ننام إلى وقت متأخر، نصطاد قليلاً، نلعب مع أطفالنا، ونأكل مع زوجاتنا وفي المَساء نزور أصدقاءنا، نلهو ونلعب بالجيتار ونردد بعض الأهازيج”
قال السائح مقاطعاً: “لدي ماجستير إدارة أعمال من جامعة هارفرد، وبإمكاني مساعدتكم !
ولكن عليكم أن تبدؤوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم، ومن ثم تبيعون السَّمك الإضافي بعائد أكبر ، وتشترون قارب صيد أكبر ”
سألوه : “ثم ماذا؟”
أجاب: مع القارب الكبير والنقود الإضافية، تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهكذا حتّى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل، وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط، ستتفاوضون مباشرة من المصانع، وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،
وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة، أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك !
ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة”
سأل الصَّيادون السّائح:
“كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا؟”
أجاب: مممم حوالي عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة ، فسألوه: “وماذا بعد ذلك؟”
أجاب مُبتسماً :
“عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين”
سألوه في دهشة:
“الملايين؟ حقاً؟ وماذا سنفعل بعد ذلك؟”
أجاب: “بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا، وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل، تنامون إلى وقت متأخر، تلعبون مع أطفالكم، وتأكلون مع زوجاتكم، وتقضون الليالي في الاستمتاع مع الأصدقاء”
أجاب الصياديون: “مع كامل الاحترام والتقدير، ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن، إذا ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً؟”
همسة
كثير منا يستنزف طاقته وكل قواه، ويهمل أهله وعائلته وصحته،، بل يزهد حتى في أمر آخرته التي هي حياة البقاء؛ لأجل ترف زائل!
يظن بأن هذا الترف الذي استنزف قواه ، سيمنحه السعادة !
وما عسى أن تبلغ قيمة السعادة التي تأتي إذا خارت القوى وانقضى ربيع العمر، وخفقت عند رؤوسنا أجنحة الموت..؟!
فإلى كل فرد منا:
.. أين تريد الوصول في حياتك
Introduction to the theory of mirrors in the leadership and management
إلى كل المهتمين بجديد علوم الادارة والقيادة، فإنه يسعدني أن أزف لكم خبر نشري لأخر كتاب صدر لي في مجال الادارة والقيادة بعنوان :
مدخل الى نظرية المرايا في القيادة والادارة
واتشرف بالقول بأن نظرية المرايا هي نتاج فكري وعملي استطعت ان استنبطه وأصيغه بهذا الاسم وبهذا المضمون بعد سنين من العمل والجهد والدراسة والمتابعة لكل جديد من علوم الادارة..وأنني على ثقة بانني سأقوم قريباً – بإذن الله – بطرح كتاب آخر يتحدث عن مضمون نظرية المرايا وأسس ارتكازها العلمي ومعايير تطبيقها العملي مع تجارب عملية سيتم تسجيلها من خلال تطبيق هذه النظرية…
وقد اصبح متاحاً الحصول على نسخة من كتاب
Introduction to the theory of mirrors in the leadership and management
من أي مكان في الكرة الأرضية من خلال الرابط التالي:
hhttp://www.lulu.com/shop/
يسعدني بهذه المناسبة وبكل تواضع ان اهدي هذا النتاج العلمي الى أهلي واخوتي واحبتي وجيراني وكل الشرفاء في بلدي المذبوح سوريا .. وادعو ربي ان يفرج همنا جميعاً لتصبح بلدنا اجمل بقاع الأرض .. ويزهر العلم وتجري خيرات العمل لكل من ساهم في رفع اسم سورية بعزة وكرامة في اي بقعة يعيش فيها وعلى جميع المستويات..
كما اود الاشارة الى انني نذرت كل ما يتحصل من مبيعات هذا الكتاب لدعم أهلي السوريين.. وهذا اقل ما يمكنني عمله
————–
نبذة مبسطة عن فكرة الكتاب:
يستطيع كل منا أن يرى بعينيه محيط أقصاه 180 درجة ويغيب عنه رؤية 180 درجة أخرى كي تتشكل الدائرة التي لمجموع ما يدور حوله.. ولكي نجعل أي شخص قادر على رؤية محيطه الكامل 360 درجة ، يمكننا الاعتماد على مجموعة من المرايا المتراصة بجانب بعضها البعض لتشكل دائرة حول هذا الشخص.. وعليه وبفرض ان مجموع عددالمرايا التي تتكون منها نصف الداثرة المحيطة به ( والمتوزعة على 180 درجة) هو 12 مرآة فإنه يجب علينا ان نشكل من 12 مرآة اخرى نصف الدائرة المتبقية لنحيط بهذا الشخص في المنطقة التي لا يستطيع رؤيتها.. وبهذا التصور تكون كل مرآة في الأمام قادرة على نقل ما يمكن لنظيرتها في نصف الدائرة الخلفية أن تجعل هذا الشخص يرى ما تعكسه تلك المرآة الخلفية.. وهكذا دواليك ستقوم كل مرآة في الأمام بنقل ما تعكسه نظيرتها في الخلف..وبهذا التصور يمكن لهذا الشخص ان يرى بدرجة 360 درجة من محيطه.
ما علاقة ذلك بالادارة والقيادة؟
للإجابة على هذه التساؤل المشروع، أدعوكم لقراءة هذا الكتاب
مدخل إلى نظرية المرايا في القيادة والادارة
يستطيع كل منا أن يرى بعينيه محيط أقصاه 180 درجة ويغيب عنه رؤية 180 درجة أخرى كي تتشكل الدائرة التي لمجموع ما يدور حوله.. ولكي نجعل أي شخص قادر على رؤية محيطه الكامل 360 درجة ، يمكننا الاعتماد على مجموعة من المرايا المتراصة بجانب بعضها البعض لتشكل دائرة حول هذا الشخص.. وعليه وبفرض ان مجموع عددالمرايا التي تتكون منها نصف الداثرة المحيطة به ( والمتوزعة على 180 درجة) هو 12 مرآة فإنه يجب علينا ان نشكل من 12 مرآة اخرى نصف الدائرة المتبقية لنحيط بهذا الشخص في المنطقة التي لا يستطيع رؤيتها.. وبهذا التصور تكون كل مرآة في الأمام قادرة على نقل ما يمكن لنظيرتها في نصف الدائرة الخلفية أن تجعل هذا الشخص يرى ما تعكسه تلك المرآة الخلفية.. وهكذا دواليك ستقوم كل مرآة في الأمام بنقل ما تعكسه نظيرتها في الخلف..وبهذا التصور يمكن لهذا الشخص ان يرى بدرجة 360 درجة من محيطه.
ما علاقة ذلك بالادارة والقيادة؟
للإجابة على هذه التساؤل المشروع، أدعوكم لقراءة هذا الكتاب
نظرية المرايا في الادارة والقيادة: يمكن الحصول على نسخة من هذا الكتاب فضلاً إضغط هنا
zaheryat s106
استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية
استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية
The use of operations research in management decisions
لتحميل الموضوع كاملاً فضلا اضغط على الرابط ادناه
او اضغط على الصورة ادناه استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية
Kepner-Tregoe
Kepner-Tregoe
A systematic problem solving & decision making method
لتحميل الموضوع كاملاً من الرابط ادناه
===
Kepner-Tregoe, Inc. is a multinational [2] management consulting and training [3] services company headquartered in Princeton, New Jersey.
It provides consultation and training to companies in industries such as manufacturing, electronics, chemical, pharmaceuticals, and financial services.[4]
The company was founded in 1958 by former RAND Corporation researchers Dr. Charles Kepner and Dr. Benjamin Tregoe.[1] They are best known for their Rational Process technique, and together wrote the book “The Rational Manager”[5] published in 1965 and “The New Rational Manager” [6] published in 1981.