العوائق تعترض طريقك كي تتخطاها لا أن تقف عندها .. ففي بدايتهما .. نفذ المال من “ستيف جوبز” وشريكه “وزنياك” .. والذي كان يلزمهما لشراء مكونات يصنعان بهما حاسوبهما أبل الأول، رغم ورود طلبات شراء لهذا الجهاز .. بسرعة باع “جوبز” سيارته .. وباع “وزنياك” آلته الحاسبة المتقدمة، وبهذا المال أكملا الطريق .. لم يقفا ويبكيان .. بل وجدا الحل السريع
إلى كل المهتمين بجديد علوم الادارة والقيادة، فإنه يسعدني أن أزف لكم خبر نشري لأخر كتاب صدر لي في مجال الادارة والقيادة بعنوان :
مدخل الى نظرية المرايا في القيادة والادارة
واتشرف بالقول بأن نظرية المرايا هي نتاج فكري وعملي استطعت ان استنبطه وأصيغه بهذا الاسم وبهذا المضمون بعد سنين من العمل والجهد والدراسة والمتابعة لكل جديد من علوم الادارة..وأنني على ثقة بانني سأقوم قريباً – بإذن الله – بطرح كتاب آخر يتحدث عن مضمون نظرية المرايا وأسس ارتكازها العلمي ومعايير تطبيقها العملي مع تجارب عملية سيتم تسجيلها من خلال تطبيق هذه النظرية…
يسعدني بهذه المناسبة وبكل تواضع ان اهدي هذا النتاج العلمي الى أهلي واخوتي واحبتي وجيراني وكل الشرفاء في بلدي المذبوح سوريا .. وادعو ربي ان يفرج همنا جميعاً لتصبح بلدنا اجمل بقاع الأرض .. ويزهر العلم وتجري خيرات العمل لكل من ساهم في رفع اسم سورية بعزة وكرامة في اي بقعة يعيش فيها وعلى جميع المستويات..
كما اود الاشارة الى انني نذرت كل ما يتحصل من مبيعات هذا الكتاب لدعم أهلي السوريين.. وهذا اقل ما يمكنني عمله
————–
نبذة مبسطة عن فكرة الكتاب:
يستطيع كل منا أن يرى بعينيه محيط أقصاه 180 درجة ويغيب عنه رؤية 180 درجة أخرى كي تتشكل الدائرة التي لمجموع ما يدور حوله.. ولكي نجعل أي شخص قادر على رؤية محيطه الكامل 360 درجة ، يمكننا الاعتماد على مجموعة من المرايا المتراصة بجانب بعضها البعض لتشكل دائرة حول هذا الشخص.. وعليه وبفرض ان مجموع عددالمرايا التي تتكون منها نصف الداثرة المحيطة به ( والمتوزعة على 180 درجة) هو 12 مرآة فإنه يجب علينا ان نشكل من 12 مرآة اخرى نصف الدائرة المتبقية لنحيط بهذا الشخص في المنطقة التي لا يستطيع رؤيتها.. وبهذا التصور تكون كل مرآة في الأمام قادرة على نقل ما يمكن لنظيرتها في نصف الدائرة الخلفية أن تجعل هذا الشخص يرى ما تعكسه تلك المرآة الخلفية.. وهكذا دواليك ستقوم كل مرآة في الأمام بنقل ما تعكسه نظيرتها في الخلف..وبهذا التصور يمكن لهذا الشخص ان يرى بدرجة 360 درجة من محيطه.
ما علاقة ذلك بالادارة والقيادة؟
للإجابة على هذه التساؤل المشروع، أدعوكم لقراءة هذا الكتاب
يستطيع كل منا أن يرى بعينيه محيط أقصاه 180 درجة ويغيب عنه رؤية 180 درجة أخرى كي تتشكل الدائرة التي لمجموع ما يدور حوله.. ولكي نجعل أي شخص قادر على رؤية محيطه الكامل 360 درجة ، يمكننا الاعتماد على مجموعة من المرايا المتراصة بجانب بعضها البعض لتشكل دائرة حول هذا الشخص.. وعليه وبفرض ان مجموع عددالمرايا التي تتكون منها نصف الداثرة المحيطة به ( والمتوزعة على 180 درجة) هو 12 مرآة فإنه يجب علينا ان نشكل من 12 مرآة اخرى نصف الدائرة المتبقية لنحيط بهذا الشخص في المنطقة التي لا يستطيع رؤيتها.. وبهذا التصور تكون كل مرآة في الأمام قادرة على نقل ما يمكن لنظيرتها في نصف الدائرة الخلفية أن تجعل هذا الشخص يرى ما تعكسه تلك المرآة الخلفية.. وهكذا دواليك ستقوم كل مرآة في الأمام بنقل ما تعكسه نظيرتها في الخلف..وبهذا التصور يمكن لهذا الشخص ان يرى بدرجة 360 درجة من محيطه.
ما علاقة ذلك بالادارة والقيادة؟
للإجابة على هذه التساؤل المشروع، أدعوكم لقراءة هذا الكتاب
استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية
The use of operations research in management decisions
لتحميل الموضوع كاملاً فضلا اضغط على الرابط ادناه
او اضغط على الصورة ادناه استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية
Kepner-Tregoe, Inc. is a multinational [2]management consulting and training [3] services company headquartered in Princeton, New Jersey.
It provides consultation and training to companies in industries such as manufacturing, electronics, chemical, pharmaceuticals, and financial services.[4]
The company was founded in 1958 by former RAND Corporation researchers Dr. Charles Kepner and Dr. Benjamin Tregoe.[1] They are best known for their Rational Process technique, and together wrote the book “The Rational Manager”[5] published in 1965 and “The New Rational Manager” [6] published in 1981.