الآن … احجز نسختك من
كتاب و مجموعة محاضرات فيديو على سي دي في
الادارة الاستراتيجية
من منظور نظرية الادارة الحية
للمشاركة في رعاية هذا الكتاب فضلاً التواصل مع الراعي التسويقي
[email protected]
www.guidezmart.com
The Honor Chief of the Arab Management Org. | The Inventor ”MBI” Theory, the ”Leadership_21” Approach and ISS strategy.
الآن … احجز نسختك من
كتاب و مجموعة محاضرات فيديو على سي دي في
الادارة الاستراتيجية
من منظور نظرية الادارة الحية
للمشاركة في رعاية هذا الكتاب فضلاً التواصل مع الراعي التسويقي
[email protected]
www.guidezmart.com
مع مستشار الاستراتيجية
د. زاهر بشير العبدو
واضع نظرية الادارة الحية
وكتاب الادارة الاستراتيجية
www.zaherabdo.com
الفصل الثاني تحديات التسويق الاكتروني من كتاب كل ما تحتاج معرفته عن التسويق الالكتروني تأليف المستشار زاهر بشير العبدو
للتحميل فضلا اضغط هنا
الفصل الثاني تحديات التسويق الاكتروني من كتاب كل ما تحتاج معرفته عن التسويق الالكتروني
للتحميل فضلا اضغط هنا
الفصل الثاني تحديات التسويق الاكتروني من كتاب كل ما تحتاج معرفته عن التسويق الالكتروني
www.zmils.com
@zbabdo
#التسويق_الالكتروني
#تحديات_التسويق_الالكتروني
#اسس_التسويق_الالكتروني
#زاهر_بشير_العبدو
الفصل الاول “اسس التسويق الاكتروني” من كتاب “كل ما تحتاج معرفته عن التسويق الاكتروني” تأليف المستشار زاهر بشير العبدو
للتحميل فضلا اضغط هنا
الفصل الأول من كتاب كل ما تحتاج معرفته عن النسويق الألكتروني بعنوان اسس التسويق الالكتروني
للتحميل فضلا اضغط هنا
الفصل الأول من كتاب كل ما تحتاج معرفته عن النسويق الألكتروني بعنوان اسس التسويق الالكتروني
www.zmils.com
@zbabdo
#التسويق_الالكتروني
#تحديات_التسويق_الالكتروني
#اسس_التسويق_الالكتروني
#زاهر_بشير_العبدو
استنبول – 5/ مارس / 2015
اختتم مؤخرا البرنامج التدريبي خدمة العملاء و الجمهور بقيادة المدرب زاهر بشير العبدو
يذكر بأن هذا البرنامج الذي امتد لمدة خمسة ايام كان قد نظمه الاتحاد العربي لتنمية الموارد البشرية ، وقد عقد في احدى قاعات فندق ايليت وورد استنبول بتنسيق من مركز نبراس للخدمات التدريبية
فيما يلي صور من جانب من خريجي البرنامج يتوسطهم الدكتور زاهر بشير العبدو
استنبول 26- فبراير – 2015
تم اختتام فعاليات البرنامج التدريبي بعنوان ” تسويق المنتجات النفطية ” بقيادة المدرب زاهر بشير العبدو والذي عقد مؤخراً في استنبول حضره العديد من منسوبي شركات النفط العربية ولاسيما الليبية.
يذكر بأن هذا البرنامج امتد لاسبوعين نظمه مركز الاعمال الاوربي للتدريب و التطوير وعقد في مركز نبراس لخدمات التدريب
صور لبعض المشاركين يتوسطهم الدكتور زاهر بشير العبدو
ليس من شك بان اهم عنصر في عمل الشركة هو وجود العميل، فبدونه لا يوجد عمل ولا شركة ولا إنتاج ولا تسويق … وبالتالي لا حاجة للموظفين ولا حاجة لكل عناصر الانتاج الأخرى.
وما اهمية العميل إن لم نسطع الوصول الى رأيه وتحليل مستوى رضاه عن منتجات الشركة او خدماتها .. وبالتالي لا يمكن التعامل مع العملاء بدون معلومات عن رأيهم بمنتجات الشركة وإنطباعاتهم بمستوى جودتها ومدى توافقها من مختلف زوايا عناصر المزيج التسويقي وإنسجام عناصر المزيج الترويجي مع استراتيجية الشركة وبرامج عملها التنفيذية وصولاً لتحقيق متطلبات العملاء واحتياجاتهم ورغباتهم وتطلعاتهم، وبالتالي تحقيق الحد الأدنى – على الأقل – الذي يجعل العملاء يستمرون بالتعامل مع الشركة ودم الانتقال الى التعامل مع شركات منافسة تقدم منتجات منافسة او بديلة .
ان لم يكن ذلك متاحاً فإن ذلك سيجعل جميع انشطة الشركة التسويقية والترويجية بكل تفاصيلها ومضامينها تنتهج برامج عمل عمياء أشبه بمن يقود سيارته بالظلام دون إضاءة.
اذاً تلك المعلومات أشبه ما تكون بمصابيح تلك السيارة التي تستطلع الطريق وبالتالي مدى قوتها وتناسبها مع إمكانيات الشركة الانتاجية او التسويقية سيحدد إلى حد كبير مدى السرعة التي تناسب مستوى تلك الاضاءة ومدى اتساعها وقدرتها على تحديد تفاصيل ادق عن طبيعة الطريق التي تسلكه..
لقد أظهرت معظم الدراسات بأن الشركات تخسر ملايين الدولارات على حلول التسويق الغير ناجعة، لأنها ببساطة لا تستثمر بشكل فعال ومناسب في نشاط يستهدف الوصول إلى آراء عملائها وتحليلها.
وليس أسهل من خسارة عميل اتم صفقة مع الشركة، في الوقت الذي يفرض الوضع التنافسي الحالي بين الشركات إلى البذل الكثير من الجهد وامال للحصول على عميل جديد.
طبعاً سيكون الأمر في غاية التعقيد والصعوبة في الشركات التي تتعامل مع عدد كبير من العملاء، لهذا وجدت Guide z Mart لتقدم لشركتكم حلاً سهلاً وفعالاً للقيام بجمع آراء عملائكم .
فنحن لا نمتلك التقنيات التي توفر ذلك وسب، وإنما يتوفر لدينا فريق تخصصي من ذوي الخبرات العالية والمدربة لتوفر لكم الوقت للاهتمام بأشياء أخرى.
مع Guide z Mart سوف تتأكدون بأنفسكم بأننا نوفر لكم كل ما من شانه الجمع والتحليل وتقديم التوصيات لتكون لكم خير داعم في التخطيط ومراقبة وتقييم التنفيذ، وخدماتنا في هذا المجال ستجعل عملائكم يشعرون أنهم مميزون بالنسبة لكم و يعلمون أنكم تهتمون لتجربتهم.
نحن نهتم بشركتكم لذلك نحن موجودون كلما احتجتم لنا. نحن نوفر لكم أفضل الحلول لشركاتكم التسويقية والبحثية .. اتصل الآن
لماذا استطلاعات الرأي؟
العملاء يحتاجون من يسمعهم
العملاء يحتاجون لمن يسمعهم، وينصت لرأيهم ويفهم احتياجاتهم ورغباتهم ويلبي احتياجاتهم، والشركة تحتاج ان تصل لتلك المعلومات بشكل موثق ودقيق ولذلك فهي تدفع وتستثمر في عمل استطلاعات لآرائهم بهدف تطوير خدماتها ومنتجاتها لما يتوافق مع تلك المتطلبات والرغبات والاختياجات والتطلعات.
وليس من المنطق ان لا تكون الشركة على جهوزية كاملة كي تستثمر نتائج تلك الاستطلاعات ونتائجها لتكون اساس لخطة عمل وبرامج تنفيذية لتطوير اعمالها.
إن لم تكن الشركة قادرة على ترجمة أراء ورغبات وتطلعات عملائها، فمن الأجدى لها ان لا تعمل باتجاه الوصول الى آراء عملائها، وليس من الحكمة الاستثمار في هذا الاتجاه، لأن ذلك سيسرع في تلاشيها وتراجعها واضمحلالها.
فالعميل الذي يتم استطلاع رأيه ولا يتم التعامل مع شكواه ورغباته بشكل عام يفقد الثقة بالشركة وبأعمالها وبمنتجاتها وخدماتها.
اذن ما الحل؟
الحل ليس بدفن الرأس بالتراب كالنعامة ظناً منها انها إختبأت، وانما مواجه التطور الحاصل في ثورة التكنولوجيا والاتصالات، والتي يسعى منافسي الشركة للاستثمار فيها والتميز في خدماتهم على حساب الحصة السوقية لتلك الشركة.
لقد باتت الحاجة ملحة يوماً بعد يوم لتنفيذ استطلاعات رأي على مختلف مستوياتها وانواعها لعملاء الشركة وفي جميع مراحل العمل سواء الانتاجية او التسويقية من جهة، وكذلك الحال في جميع مراحل حياة كل منتج او خدمة تقدمها الشركة من جهة اخرى.
فإما التفرد او الموت، وسواء كانت الاستطلاعات لحل مشكلة قائمة او لتحسين وضع ما، فهي في كلا الحالتين واحدة من اهم دوات التخطيط والتنظيم والتنفيذ والتقييم والمتابعة .
الموظفون يريدون أن يتطورون
بالطبع لا يقتصر الوصول الى استطلاعات رأي عملاء الشركة على عملائها الخارجيين، وإنما لابد ان يشتمل اي عمل تطويري أو علاجي لأي مشكلة من مشاكل العمل، ان يشتمل على استطلاع رأي عملائها الداخليين ( الموظفين) ، و من الأفضل التفكير في الموظفين على أساس عملاء داخليين.
هل تعرف عبارة “العميل التعيس سوف يقول للآخرين؟ “ ليس العملاء فقط الذي يمكن أن يعتمدوا هذه العقلية. فإذا شعر الموظفون بأنهم متجاهلون سوف يبدؤون بإخبار أصدقائهم وعائلاتهم وكل من يحيط بهم او يتفاعل معهم – حتى عملاء الشركة الخارجيين في حالات كثيرة وإن كانت بشكل غير مباشر في بعضها- عن المشكلة و يمكن لذلك خلق سمعة سيئة عن شركتك أو علامتك التجارية في دائرة الموظفين غير الراضين الداخلية
القيام بمتابعة مع موظفيك كل 6 أشهر ( أو حتى كل ثلاثة أشهر) سوف تعطيك فكرة جيدة عن كيفية حياتهم في شركتك، فهم يقضون ما يصل إلى 45 ساعة في الأسبوع في محيط العمل الخاص بك، ولذلك لا بد من الاستماع إليهم، لأن الموظف السعيد يعمل بشكل أفضل، وهذا هو ما نريد أن نحققه إرضاء العملاء الداخلين و الخارجيين على حدِ سواء.
للقيام بذلك يجب متابعة العلاقة بين الشركة والموظفين و العملاء.
نحاول في Guide z Mart مساعدة المؤسسات حول العالم في متابعة العلاقات -لا يهم ما تبيعونه- فنحن نستطيع مساعدتكم في أن تكتشفوا لم الموظفون غير سعداء، وما سبب خسارة العملاء في المنافسة.
طبعاً لا يقتصر الأمر على استطلاع الآراء،الأمر يتعلق بان تكون ايجابيا، وهذا من أهم أدوات النجاح.
اتصل بنا الآن … ولا تتردد .. فنافسوك لا يرحمون … وإما التفرد او الموت .. اضغط هنا